ملتقى المحاسبين الاردنيين و العرب
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.


اهلا بك يا زائر في ملتقى المحاسبين الاردنيين و العرب موقع متخصص في المحاسبة المالية و محاسبة التكاليف و المحاسبة الحكومية و محاسبة المقاولات و الاكسيل و البرامج المحاسبية
 
الرئيسيةالمنشوراتأحدث الصورالتسجيلدخول




جلالة الملك وولي العهد




المتواجدزن
المواضيع الأخيرة
» تعديل لملف لإعداد كشف الرواتب على الإكسل بأسرع وقت ممكن حسب قانون ضريبة الدخل الجديد
الترهيب من المسألة مع الغنى و في الترهيب من المسألة Emptyالأربعاء 13 نوفمبر 2024 - 20:28 من طرف rami_almaghari

» دراسات جدوى اقتصادية 1
الترهيب من المسألة مع الغنى و في الترهيب من المسألة Emptyالثلاثاء 10 سبتمبر 2024 - 13:37 من طرف الساحر_1

» افكار تسويقية لشركات التسويق العقارى جبارة
الترهيب من المسألة مع الغنى و في الترهيب من المسألة Emptyالخميس 27 يونيو 2024 - 14:22 من طرف babel soft

» كتاب Wiley CMAexcel Learning System Exam Review 2018: Part 1, Financial Planning, Performance and Co
الترهيب من المسألة مع الغنى و في الترهيب من المسألة Emptyالجمعة 21 يونيو 2024 - 22:22 من طرف ahussein66

»  دورة فى الجودة والأنتاجية تعقد فى القاهرة ودبي وجده واسطنبول ITR Center 2025
الترهيب من المسألة مع الغنى و في الترهيب من المسألة Emptyالأحد 9 يونيو 2024 - 7:44 من طرف نانسي محمد

»  دورة فى الموارد البشرية تعقد فى القاهرة ودبي وجده واسطنبول ITR Center 2025
الترهيب من المسألة مع الغنى و في الترهيب من المسألة Emptyالأحد 9 يونيو 2024 - 7:15 من طرف نانسي محمد

»  المحاسبة المالية و محاسبة التكاليف
الترهيب من المسألة مع الغنى و في الترهيب من المسألة Emptyالأربعاء 5 يونيو 2024 - 16:31 من طرف babel soft

» دور المحاسبة المالية في تحسين قرارات الاقتصاد
الترهيب من المسألة مع الغنى و في الترهيب من المسألة Emptyالثلاثاء 28 مايو 2024 - 19:57 من طرف babel soft

» دور المحاسبة المالية في تحسين قرارات الاقتصاد
الترهيب من المسألة مع الغنى و في الترهيب من المسألة Emptyالإثنين 20 مايو 2024 - 18:48 من طرف babel soft

بحـث
 
 

نتائج البحث
 

 


Rechercher بحث متقدم
صفحات صديقة



قائمة الوصول

قسم الأسئلة

قسم توظيف المحاسبين

قسما لشهادات العلمية والمهنية

قسم الدعم لشهادة المحاسب القانوني الاردني JCPA

قسم الشهادات المتخصصة CPA , CMA

قسم الدعم لشهادة ACPA

ابحاث ومشاريع تخرج و رسائل ماجستير ودكتوراة

ابحاث في الادارة و الاقتصاد و الاقسام التجلرية

تدقيق الحسابات و مراجعتها

قسم المعايير وتحديثاتها

اخبار جمعية المحاسبين القانونيين الاردنيين

قسم المحاسبة والمبادى والمصطلحات المحاسبية

دراسات الجدوى الإقتصادية للمشاريع

محاسبة التكاليف

المحاسبة الإدارية وتحصيل الديون

المحاسبة في المنشآت المتخصصة

المحاسبة الحكومية

قسم المحاسبة العام - باللغة الانجليزية

المحاسبة المحوسبة - المحاسبة باستخدام الحاسوب

قسم الاكسل و الحسابات EXCEL

قسم النماذج - محاسبية - ادارية - قانونية

ملتقى الابحاث المدرسية

القسم القانوني

قسم الاقتصاد والادارة والاسهم

قسم البنوك والمصارف

الاقتصاد الاسلامي

ادارة الاعمال و الادارة العامة

مكتبة المحاسبين العامة

قسم الكتب المحاسبية

مجلات ونشرات في المحاسبة والتدقيق

موسوعة كتب الادارة و الاقتصاد

إستراحة المحاسب

الوطن ـ الاردن - العرب - العالم

حول العالم

ملتقى التكنولوجيا

الشعر والنثر و الادب

نصائح ومواعظ وحكم

قسم المرأة و الطفل و الاسرة

الصحه العامه

العدناني

القسم الاسلامي

القرآن وعلومه

السنة والسيرة النبوية

الشعر الاسلامي

فقه العبادات

المواريث حسب الشريعه الاسلامية

قسم الاعلانات

الارشيف و المواضيع القديمة >



سحابة الكلمات الدلالية
مجموعة_فرص_عمل امن_وشبكات معايير مراقبة الطيبة المبيعات المحاسبة برنامج ربحية المختبرات المالية هيكل المال اكسل اسئلة طباعة التشريعات شيكات الشيكات التكاليف قيمة محاسبة تكاليف ضريبة مقاولات الشركات


script type="text/javascript">//');}); //]]>
شاطر
 

 الترهيب من المسألة مع الغنى و في الترهيب من المسألة

استعرض الموضوع التالي استعرض الموضوع السابق اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
العدناني
كبير المشرفين
كبير المشرفين
العدناني

ذكر عدد الرسائل : 7585
الدولة : الأردن
الوظيفة ؟ : محاسب قانوني
المؤهل العلمي : بكالوريوس
السٌّمعَة : 41
نقاط : 19846

بطاقة الشخصية
المزاج:
البرج:
الهوايه:

الترهيب من المسألة مع الغنى و في الترهيب من المسألة Empty
مُساهمةموضوع: الترهيب من المسألة مع الغنى و في الترهيب من المسألة   الترهيب من المسألة مع الغنى و في الترهيب من المسألة Emptyالأربعاء 9 سبتمبر 2009 - 12:24

الترهيب من المسألة مع الغنى و في الترهيب من المسألة
عن سمرة بن جندب قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: «إنما المسائل كدوح يكدح بها الرجل وجهه، فمن شاء أبقى على وجهه، ومن شاء تركه إلا أن يسأل الرجل ذا سلطان أو في أمر لا يجد منه بدًا» رواه أبو داود والترمذي والنسائي.
وعن عبد الله بن مسعود قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: «من سأل الناس وله ما يغنيه جاء يوم القيامة ومسألته في وجهه خموش أو خدوش أو كدوح». قيل: يا رسول الله وما يغنيه؟ قال: «خمسون درهما أو قيمتها من الذهب» رواه أبو داود والترمذي والنسائي وابن ماجه والدارمي.
وعن سهب بن الحنظلية قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: «من سأل وعنده ما يغنيه فإنما يستكثر من النار»، قال النفيلي، وهو أحد رواته في موضع آخر: وما الغنى الذي لا ينبغي معه المسألة؟ قال: قدر ما يغديه ويعشيه، وقال في موضع آخر: أن يكون له شبع يوم وليلة، رواه أبو داود.
وعن عطاء بن يسار عن رجل من بني أسد قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: «من سأل منكم وله أوقية أو عدلها فقد سأل إلحافًا» رواه مالك وأبو داود والنسائي.
وعن حبشي بن جنادة قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: «إن المسألة لا تحل لغني ولا لذي مرة سوي إلا لذي فقر مدقع أو غرم مفظع، ومن سأل الناس ليثري به ماله كان خموشًا في وجه يوم القيامة، ورضفا يأكله من جهنم، فمن شاء فليقلل ومن شاء فليكثر» رواه الترمذي.
وعن ابن مسعود قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: «من أصابته فاقة فأنزلها بالناس لم تسد فاقته، ومن أنزلها بالله أوشك الله له بالغنى: إما بموت عاجل أو غنى آجل» رواه أبو داود والترمذي.
وعن ابن عمر رضي الله عنهما أن النبي صلى الله عليه وسلم قال: «لا تزال المسألة بأحدكم حتى يلقى الله تعالى وليس في وجهه مزعة لحم» رواه البخاري ومسلم والنسائي.
وعن أنس أن رجلاً من الأنصار أتى النبي صلى الله عليه وسلم يسأله، فقال: «أما في بيتك شيء؟» فقال: بلى حلس نلبس بعضه، ونبسط بعضه، وقعب نشرب فيه من الماء، قال: «ائتني بهما» فأتاه بهما، فأخذهما رسول الله صلى الله عليه وسلم بيده، وقال: «من يشتري هذين؟» قال رجل: أنا آخذهما بدرهم، وقال صلى الله عليه وسلم: «من يزيد على درهم»؟ مرتين أو ثلاثًا قال رجل: أنا آخذهما بدرهمين. فأعطاهما إياه، فأخذ الدرهمين فأعطاهما الأنصاري، وقال: «اشتر بأحدهما طعامًا فانبذه إلى أهلك، واشتر بالآخر قدوما فأتني به، فشد فيه رسول الله صلى الله عليه وسلم عودا بيده، ثم قال: اذهب فاحتطب وبع ولا أرينك خمسة عشر يومًا».
فذهب الرجل يحتبط ويبيع، فجاءه وقد أصاب عشرة دراهم، فاشترى ببعضها ثوبًا وببعضها طعامًا، فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم: «هذا خير لك من أن تجيء المسألة نكتة في وجهك يوم القيامة، إن المسألة لا تصلح إلا لثلاثة: لذي فقر مدقع، أو لذي غرم مفظع، أو لذي دم موجع» رواه أبو داود وروى ابن ماجه: إلى يوم القيامة.
وعن ثوبان رضي الله عنه قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: «من يتكفل لي أن لا يسأل الناس شيئًا وأتكفل له بالجنة؟» فقلت: أنا. فكان لا يسأل أحدًا شيئا، رواه أبو داود بإسناد صحيح.
وعن أبي هريرة رضي الله عنه قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: «من سأل الناس تكثرًا فإنما يسأل جمرًا، فليستقل أو ليستكثر» رواه مسلم وابن ماجه.
وعن علي رضي الله عنه قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: «من سأل الناس عن ظهر غنى استكثر به من رضف جهنم!» قالوا: وما ظهر غنى ؟ قال: عشاء ليلة، رواه عبد الله بن أحمد في زوائده على المسند، والطبراني في الأوسط، وإسناده جيد، والله أعلم، وصلى الله على محمد وآله وسلم.

في الترهيب من المسألة
عن حكيم بن حزام رضي الله عنه قال: سألت رسول الله صلى الله عليه وسلم فأعطاني، ثم سألته فأعطاني، ثم قال: «يا حكيم، إن هذا المال خضر حلو، فمن أخذه بسخاوة نفس بورك له فيه، ومن أخذه بإشراف نفس لم يبارك له فيه، وكان كالذي يأكل ولا يشبع، واليد العليا خير من اليد السفلى».
قال حكيم: فقلت: يا رسول الله، والذي بعثك بالحق لا أرزأ أحدًا بعدك شيئا حتى أفارق الدنيا، فكان أبو بكر رضي الله عنه يدعو حكيمًا ليعطيه العطاء فيأبى أن يقبل منه شيئا، ثم إن عمر رضي الله عنه دعاه ليعطيه فأبى أن يقبله فقال: يا معشر المسلمين أشهدكم على حكيم أني أعرض عليه حقه الذي قسم الله له في هذا الفيء فيأبى أن يأخذه، ولم يرزأ حكيم أحدًا من الناس بعد النبي صلى الله عليه وسلم حتى توفي رضي الله عنه، رواه البخاري ومسلم والترمذي والنسائي باختصار.
وعن الزبير بن العوام رضي الله عنه قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: «لأن يأخذ أحدكم أحبله فيأتي بحزمة من حطب على ظهره فيبعها فيكف بها وجهه خير له من أن يسأل الناس أعطوه أم منعوه» رواه البخاري وابن ماجه وغيرهما.
وعن أبي هريرة رضي الله عنه قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: «لأن يحتطب أحدكم حزمة على ظهره خير له من أن يسأل أحدًا فيعطيه أو يمنعه» رواه مالك والبخاري ومسلم والترمذي والنسائي.
وعن أسلم قال: قال لي عبد الله بن الأرقم: أدللني على بعير من العطايا أستحمل عليه أمير المؤمنين. قلت: نعم من إبل الصدقة، فقال عبد الله بن الأرقم: أتحب لو أن رجلا بادنًا في يوم حار غسل ما تحت إزاره ورفغيه ثم أعطاكه فشربته؟ قال: فغضبت وقلت: يغفر الله لك، لم تقول مثل هذا لي ؟ قال: فإنما الصدقة أوساخ الناس يغسلونها عنهم. رواه مالك.
وعن عمر بن الخطاب رضي الله عنه أنه دخل على النبي صلى الله عليه وسلم فقال: يا رسول الله رأيت فلانًا يشكر ذكر أنك أعطيته دينارين: فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم: «لكن فلانًا قد أعطيته ما بين العشرة إلى المائة فما شكره وما يقوله؟ إن أحدكم ليخرج من عندي بحاجته متأبطها وما هي إلا النار» قال: قلت: يا رسول الله لم تعطيهم ؟ قال: «يأبون إلا أن يسألوني، ويأبى الله لي البخل» رواه ابن حبان في صحيحه.
وعن أبي سعيد الخدري رضي الله عنه قال: بينما رسول الله صلى الله عليه وسلم يقسم ذهبًا إذ أتاه رجل فقال لرسول الله: أعطني فأعطاه، ثم قال: زدني فزاده ثلاث مرات، ثم ولى مدبرًا فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم : «يأتني الرجل فيسألني فأعطيه ثم يسألني فأعطيه ثلاث مرات ثم ولى مدبرًا وقد جعل في ثوبه نارًا إذا انقلب إلى أهله»، رواه ابن حبان في صحيحه.
وعن جابر بن عبد الله رضي الله عنهما قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: «إن الرجل يأتيني فيسألني فأعطيه فينطلق، وما يحمل في حضنه إلا النار». رواه ابن حبان في صحيحه.
وعن عائشة رضي الله عنها عن النبي صلى الله عليه وسلم: «إن هذا المال خضرة حلوة، فمن أعطيناه منها شيئا بطيب نفس منا وحسن طعمة منه من غير شره نفس بورك له فيه، ومن أعطيناه منها شيئا بغير طيب نفس منا وحسن طعمة منه وشره نفس كان غير مبارك له فيه». رواه ابن حبان في صحيحه، وروى أحمد والبزار منه الشطر الأخير بنحوه بإسناد حسن.
وعن معاوية بن أبي سفيان رضي الله عنه قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: «لا تلحفوا في المسألة فوالله لا يسألني أحد منكم شيئا فتخرج له مسألته مني شيئا وأنا له كاره فيبارك له فيما أعطيته»، رواه مسلم والنسائي والحاكم، وقال: صحيح على شرطهما.
وفي رواية لمسلم قال: وسمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول: «إنما أنا خازن، فمن أعطيته عن طيب نفس فمبارك له فيه، ومن أعطيته عن مسألة وشره نفس كان كالذي يأكل ولا يشبع».
وعن ابن عمر رضي الله عنهما قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: «لا تلحفوا في المسألة، فإنه من يستخرج منها شيئا بها لم يبارك له فيه» رواه أبو يعلى ورواته محتج بهم في الصحيح.

يتبع
من كتاب التلخيصات لجل أحكام الزكاة
تأليف الفقير إلى عفو ربه المنان عبد العزيز بن محمد السلمان
وَقْفٌ للهِ تَعَالَىٰ
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://aazs.yoo7.com/montada-f54/
JORDAN
مشرف
مشرف
JORDAN

ذكر عدد الرسائل : 917
العمر : 45
الدولة : الاردن
المؤهل العلمي : بكالوريوس محاسبة
السٌّمعَة : 15
نقاط : 7935

الترهيب من المسألة مع الغنى و في الترهيب من المسألة Empty
مُساهمةموضوع: رد: الترهيب من المسألة مع الغنى و في الترهيب من المسألة   الترهيب من المسألة مع الغنى و في الترهيب من المسألة Emptyالأربعاء 9 سبتمبر 2009 - 17:18

بارك الله فيك
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
T-o-P-s-E-c-R-e-T
مشرف
مشرف
T-o-P-s-E-c-R-e-T

انثى عدد الرسائل : 3181
العمر : 47
الدولة : Jordan
الوظيفة ؟ : Chief Accountant
المؤهل العلمي : M. A
السٌّمعَة : 121
نقاط : 10458

بطاقة الشخصية
المزاج: رايقه وفايقه
البرج: مش مشكلتك
الهوايه: الإنترنت والقراءة

الترهيب من المسألة مع الغنى و في الترهيب من المسألة Empty
مُساهمةموضوع: رد: الترهيب من المسألة مع الغنى و في الترهيب من المسألة   الترهيب من المسألة مع الغنى و في الترهيب من المسألة Emptyالأربعاء 9 سبتمبر 2009 - 17:21

جزاك الله كل خير
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
الترهيب من المسألة مع الغنى و في الترهيب من المسألة
استعرض الموضوع التالي استعرض الموضوع السابق الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
ملتقى المحاسبين الاردنيين و العرب :: قسم الاقتصاد والادارة والاسهم :: الاقتصاد الاسلامي-
انتقل الى: